رغم أن رمضان، حل هذا العام، مباشرة بعد انتهاء العطلة الصيفية، وفي نفس توقيت الدخول المدرسي والجامعي، ومتزامناً مع تواصل ارتفاع اسعار المواد الغذائية، ودرجات الحرارة، فإن الشهر الكريم احتفظ لنفسه، في المغرب، بنفس الهالة التي تجعل المغاربة يحافظون على رضاهم وخشوعهم وهم يرحبون به أو يباركون مقْدمه.
وجرت